علاج الاسهال عند الاطفال
مدتها قصيرة تستمر لعدة ثوانٍ إلى دقائق، ولا تتكرر بشكل مستمر أو منتظم.الأدوية المضادة للإسهال: تعمل على إبطاء حركة الأمعاء أو تقليل السوائل في الأمعاء
هناك العديد من العوامل المختلفة التي حُدِّدَت، بما في ذلك العوامل البيئية والبيولوجية والوراثية، حيث إن الأدلة المتاحة تشير إلى أن ما يلي قد يُعرِّض الأطفال لخطر أكبر للإصابة باضطراب طيف التوحد:
يقول الدكتور لازار: ” يُمتص حليب الثدي بسهولة و يحتوي على عناصر مغذية أكثر من المحاليل الإلكتروليتية”. و مع ذلك ، يجب على الآباء أن يضعوا في اعتبارهم أن الرضع ، و خاصة الأطفال حديثي الولادة ، معرضون جدًا للجفاف مع الإسهال ، لذلك إذا لاحظت أي تغيير في نمط براز الطفل ، يجب عليك الاتصال بطبيب الأطفال.
إحساس الطفل بالتعب الشديد وعدم القدرة على الوقوف والدوخة أو الذهول، وهي أعراض تستوجب مراجعة فورية للطوارئ.
العلاج التنموي أو التطوري: يركز على تحسين مهاراتٍ تنمويةٍ محددة (مثل المهارات اللغوية أو المهارات البدنية أو مجموعة واسعة من القدرات التنموية المترابطة)، والأكثر شيوعًا هو علاج النطق واللغة، حيث يساعد على تحسين فهم الشخص واستخدامه للكلام واللغة.
تختفي معظم حالات الإسهال من تلقاء نفسها في غضون يومين دون علاج ، لكن فى حالة أن العلاجات المنزلية للإسهال لم تفيد ، فعندها قد يوصي الطبيب بأدوية أو علاجات أخرى مثل المضادات الحيوية أو مضادات الطفيليات أو الأدوية التى تقلل من حركة المعدة
عند البحث عن أطباء اطفال على فيزيتا، تستطيع تحديد نتائج البحث الخاصه بك حسب الجنس، بالاضافة لمعايير بحث اخرى.
عن طريق إعطاء الطفل محلولَ معالجة الجفاف لمنع this site حدوث الجفاف؛ وهذا المحلول يحتوي على مياه نظيفة وسكر وملح وبعض المعادن بالنسب التي تعادل فقدها من الإسهال.
البابونج، الذي يساعد في تخفيف أعراض الإسهال لدى الأطفال والكبار على حد سواء، وذلك بفضل خصائصه المضادة للالتهابات.
لا تصاحبها أعراض خطيرة، حيث لا تكون مصحوبة بفقدان الوعي، ولاتغيرات في السلوك أو المزاج.
قلل أو امتنع عن تناول الحليب ومنتجات الألبان الأخرى إذا كانت تزيد من سوء الإسهال أو تسبب الغازات والانتفاخ.
إذا قمت بإبطاء الأمعاء باستخدام دواء مضاد للإسهال أثناء الإصابة بالإسهال المعدي ، فأنت تحتفظ العدوى في الداخل “.
تتضمن مراقبة النمو مراقبة كيفية نمو الطفل والمهارات التي يصل إليها معظم الأطفال في سن معينة في اللعب والتعلم والتحدث والتصرف والتحرك.